Ada pula tuduhan kononnya Nabi itu seorang tukang tilik ,
Kalaulah Allah dan Rasulnya
tidak terlepas daripada umpat keji orang ,
Dari menjadi bahan percakapan keji lidah tidah bertulang ,
maka betapa pula hal daku yang kerdil
The Crisis of ISIS: A Prophetic Prediction | Sermon by Hamza Yusuf
0
comments
Tuesday, September 30, 2014
Mahmoud Darwish - The Eternity of Cactus (بد الصبار)
إلى أين تأخذني يا أبي؟
إلى جهة الريح يا ولدي …
… وهما يخرجان من السهل ، حيث
أقام جنود بونابرت تلاً لرصد
الظلال على سور عكا القديم ـ
يقول أبٌ لابنه: لا تخف. لا
تخفْ من أزيز الرصاص ! التصقْ
بالتراب لتنجو! سننجو ونعلو على
جبل في الشمال ، ونرجع حينَ
يعود الجنود إلى أهلهم في البعيدِ
ـ ومن يسكن البيت من بعدنا
يا أبي ؟
ـ سيبقى على حاله مثلما كان
يا ولدي !
تحسس مفتاحه مثلما يتحسس
أعضاءه ، واطمئن. وقال لهُ
وهما يعبران سياجاً من الشوك :
يا ابني تذكّرْ! هنا صلب الإنجليزُ
أباك على شوك صبارة ليلتين،
ولم يعترف أبداً. سوف تكبر يا
ابني، وتروي لمن يرثون بنادقهم
سيرة الدم فوق الحديدِ …
ـ لماذا تركت الحصان وحيداً؟
ـ لكي يؤنس البيت ، يا ولدي ،
فالبيوت تموت إذا غاب سكانها …
تفتح الأبدية أبوابها من بعيدٍ ،
لسيارة الليل. تعوي ذئاب
البراري على قمر خائف. ويقول
أب لابنه: كن قوياً كجدّك!
واصعد معي تلة السنديان الأخيرة
يا ابني، تذكّر: هنا وقع الانكشاريّ
عن بغلة الحرب ، فاصمد معي
لنعودَ
ـ متى يا أبي ؟
ـ غداً. ربما بعد يومين يا ابني!
وكان غدٌ طائشٌ يمضغ الريح
خلفهما في ليالي الشتاء الطويلة
وكان جنود يهوشع بن نون يبنون
قلعتهم من حجارة بيتهما. وهما
يلهثان على درب (قانا): هنا
مر سيدنا ذات يوم. هنا
جعل الماء خمراً. وقال كلاماً
كثيراً عن الحب، يا ابني تذكّر
غداً. وتذكر قلاعاً صليبية
قضمتها حشائش نيسان بعد
رحيل الجنود …
? Where are you taking me, father–
... Where the wind takes us, my son –
As the two were leaving the plain where...
Bonaparte’s soldiers surveyed
–the shadows on the old wall of Acre
a father said to his son: Don’t be afraid. Don’t
be afraid of the drone of bullets! Stay close
to the ground so you’ll survive! We’ll survive and climb
a mountain in the north and return when
the soldiers return to their distant families
? Who will live in the house after us, father –
! It will remain as it is, as it has always been, my son –
He felt for his key the way he would feel for
his limbs and was reassured. He said
:as they climbed through a fence of thorns
Remember, my son, here the British crucified
your father on the thorns of a cactus for two nights
and he didn’t confess. You will grow up,
my son, and tell those who inherit their guns
the story of the blood upon the iron…
? Why did you leave the horse alone –
To keep the house company, my son –
...Houses die when their inhabitants are gone
Eternity opens its gates from a distance
to the traffic on night. The wolves of the wilderness
howl at a frightened moon. And a father
!says to his son: Be strong like your grandfather
,Climb with me the last hill of oaks
my son, and remember! Here the janissary fell
from the mule of war. So be steadfast with me
and we’ll return
? When, father –
! Tomorrow. Perhaps in two days, my son –
A reckless tomorrow chewed at the wind
behind them through the long nights of winter
The soldiers of Yeshua ben Nun built
their citadel from the stones of their house. Out of breath
on the path to Qana: Here
Jesus passed one day. Here
he turned water into wine and said
many things about love. My son, remember
tomorrow. Remember crusader citadels
gnawed at by April weeds after
...the soldiers’ departure
Original Work: Mahmoud Darwish
Translated from the Arabic by Jeffrey Sacks
0
comments
Saturday, September 13, 2014
Mahmoud Darwish - This sea is mine ( هذا البحر لي )
هذا البحر لي
هذا الهواء الرٌطْب لي
هذا الرصيف وما عليْهِ
من خطاي وسائلي المنويٌ“ لي
ومحطٌة الباصِ القديمة لي . ولي
شبحي وصاحبه . وآنية النحاس
وآية الكرسيٌ ، والمفتاح لي
والباب والحرٌاس والأجراس لي
لِي حذْوة الفرسِ التي
طارت عن الأسوار “ لي
ما كان لي . وقصاصة الورقِ التي
انتزِعتْ من الإنجيل لي
والملْح من أثر الدموع على
جدار البيت لي “
واسمي ، إن أخطأت لفْظ اسمي
بخمسة أحْرفي أفقيٌةِ التكوين لي :
ميم / المتيٌم والميتٌم والمتمٌيم ما مضي
حاء / الحديقة والحبيبة ، حيرتانِ وحسرتان
ميم / المغامِر والمعدٌ المسْتعدٌ لموته
الموعود منفيٌا ، مريض المشْتهي
واو / الوداع ، الوردة الوسطي ،
ولاء للولادة أينما وجدتْ ، ووعْد الوالدين
دال / الدليل ، الدرب ، دمعة
دارةٍ درستْ ، ودوريٌ يدلٌِلني ويدْميني /
وهذا الاسم لي “
ولأصدقائي ، أينما كانوا ، ولي
جسدي المؤقٌت ، حاضرا أم غائبا “
مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن “
لي مِتْر و75 سنتمترا “
والباقي لِزهْري فوْضويٌ اللونِ ،
يشربني علي مهلي ، ولي
ما كان لي : أمسي ، وما سيكون لي
غدِي البعيد ، وعودة الروح الشريد
كأنٌ شيئا لم يكنْ
وكأنٌ شيئا لم يكن
جرح طفيف في ذراع الحاضر العبثيٌ“
والتاريخ يسخر من ضحاياه
ومن أبطالِهِ “
يلْقي عليهمْ نظرة ويمرٌ “
هذا البحر لي
هذا الهواء الرٌطْب لي
واسمي
وإن أخطأت لفظ اسمي علي التابوت
لي .
أما أنا وقد امتلأت
بكلٌ أسباب الر حيل
فلست لي .
أنا لست لي
أنا لست لي “
This sea is mine. This fresh air is mine.
This sidewalk, my steps and my sperm on the sidewalk are mine.
The old bus station is mine.
Mine is the ghost and the haunted one.
The copper pots, The Throne Verse, and the key are mine.
The door,the guards and the bell are mine.
The hors hoe that flew over the walls is mine.
Mine is all that was mine.
The pages torn from the New Testament are mine.
The salt of my tears on the wall of my house is mine.
And my name, though I mispronounce it in five flat letters, is also mine.
This name is my friend’s name, wherever he may be, and also mine.
Mine is the temporal body, present, and absent.
Two meters of earth are enough for now.
A meter and seventy-five centimetres are enough for me.
The rest is for a chaos of brilliant flowers to slowly soak up my body.
What was mine: my yesterday.
What will be mine: the distant tomorrow,
and the return of the wandering soul as if nothing had happened.
And as if nothing had happened:
a slight cut in the arm of the absurd present.
History mocks its victims and its heroes.
It glances at them in passing and goes on.
The sea is mine. The fresh air is mine.
And my name, thought i mispronounce it over the coffin, is mine.
As for me, filled with every reason to leave,
I am not mine.
I am not mine.
I am not mine.
Original work: Mahmoud Darwish
Translated by Munir Alzash and Carolyn Forché
Mahmoud Darwish - The Dice Player (لاعب النرد)
مَنْ أَنا لأقول لكمْ
ما أَقولُ لكمْ ؟
وأَنا لم أكُنْ حجراً صَقَلَتْهُ المياهُ
فأصبح وجهاً
ولا قَصَباً ثقَبتْهُ الرياحُ
فأصبح نايًا ...
أَنا لاعب النَرْدِ ،
أَربح حيناً وأَخسر حيناً
أَنا مثلكمْ
أَو أَقلُّ قليلاً ...
…
ليس لي أَيُّ دورٍ بما كنتُ
…
لو أَن ذاك المكانَ الزراعيَّ لم ينكسرْ
رُبَّما صرتُ زيتونةً
أو مُعلّمَ جغرافيا
أو خبيراً بمملكة النمل
أو حارساً للصّدى
…
مَنْ أنا لأقولَ لكم
ما أقولُ لكم
…
ربحت مزيداً من الصحو
لا لأكون سعيداً بليلتيَ المقمرةْ
بل لكي أَشهد المجزرةْ
…
نجوتُ مصادفةً : كُنْتُ أَصغرَ من هَدَف عسكريّ
وأكبرَ من نحلة تتنقل بين زهور السياجْ
وخفتُ كثيراً على إخوتي وأَبي
وخفتُ على زَمَن ٍ من زجاجْ
…
ومشى الخوفُ بي ومشيت بهِ
حافياً ، ناسياً ذكرياتي الصغيرة عمّا أُريدُ
من الغد - لا وقت للغد -
…
أَمشي / أهرولُ / أركضُ / أصعدُ / أنزلُ / أصرخُ / أَنبحُ / أعوي / أنادي / أولولُ /
أُسرعُ / أُبطئ / أهوي / أخفُّ / أجفُّ / أسيرُ / أطيرُ / أرى / لا أرى / أتعثَّرُ /
أَصفرُّ / أخضرُّ / أزرقُّ / أنشقُّ / أجهشُ / أعطشُ / أتعبُ / أسغَبُ / أسقطُ / أنهضُ
/ أركضُ / أنسى / أرى / لا أرى / أتذكَّرُ / أَسمعُ / أُبصرُ / أهذي / أُهَلْوِس /
أهمسُ / أصرخُ / لا أستطيع / أَئنُّ / أُجنّ / أَضلّ / أقِلُّ / وأكثُرُ / أسقط / أعلو /
وأهبط / أُدْمَى / ويغمى عليّْ /
أُسرعُ / أُبطئ / أهوي / أخفُّ / أجفُّ / أسيرُ / أطيرُ / أرى / لا أرى / أتعثَّرُ /
أَصفرُّ / أخضرُّ / أزرقُّ / أنشقُّ / أجهشُ / أعطشُ / أتعبُ / أسغَبُ / أسقطُ / أنهضُ
/ أركضُ / أنسى / أرى / لا أرى / أتذكَّرُ / أَسمعُ / أُبصرُ / أهذي / أُهَلْوِس /
أهمسُ / أصرخُ / لا أستطيع / أَئنُّ / أُجنّ / أَضلّ / أقِلُّ / وأكثُرُ / أسقط / أعلو /
وأهبط / أُدْمَى / ويغمى عليّْ /
0
comments
Friday, September 12, 2014
Subscribe to:
Posts (Atom)
كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ❊❊ بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها
فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ❊❊ وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها
“Aku mencatat sedangkan aku yakin pada hari aku mencatat,
Bahawa tanganku akan binasa, tulisannya jua yang kekal,
Jika tanganku melakukan kebaikan, ia akan dibalas setimpalnya,
Jika ia melakukan keburukan, aku yang akan dihisab”.